مفوضية الإعلام تصدر حصاد الأسبوع العدد "المائة وواحد"

27 نوفمبر, 2020 05:45 مساءً
حصاد الاسبوع العدد 101
حصاد الاسبوع العدد 101

فتح ميديا - مفوضية الاعلام :

أصدرت مفوضة الإعلام حركة فتح ساحة غزة، اليوم الجمعة، 27/11/2020 ، حصاد الأسبوع المائة وواحد

 

تصريحات ومواقف

قيادات تيار الإصلاح الديمقراطي تعقب على قرار عودة "التنسيق الأمني" بين السلطة وإسرائيل

النائب ماجد أبو شمالة قيادي في تيار الاصلاح الديمقراطي

 

  • أكد النائب أن الرئيس عباس انتهك حُرمة القضاء وشكل مجلس القضاء الأعلى على مقاسه وسحج المسحجون وأدان الدائنون وصمت الباقون وصار القضاء يدار من مكتبه المٌيمون وفصل منظمة التحرير على مقاسه وهلل المهللون ورفض الرافضون وشارك المستفيدون وصمت الباقون  وانتهى الأمر بتحويل المنظمة لأداة يحركها ويفعلها متى شاء ويخدرها ويُهمشها متى يشاء وها هو بعد أن خرج علينا مزمجراً بأنه في حلِ من كل الاتفاقيات مع الجانب الإسرائيلي والأمريكي عاد للالتزام بالاتفاقيات والتنسيق الأمني بعد أن إلتزم الجانب الإسرائيلي حسب إدعائه بالاتفاقيات التي تحلل منها  ولم يتحلل منها الاحتلال وطبعا في كل مرحلة يطبل المطبلون وينتصر المنتصرون.
  • قال "ومع كل ذلك لا زلت مؤمناً بأن شعبنا وفصائله الوطنية والإسلامية قادرة على إنهاء هذه المهزلة بخطوات وبرنامج يجبره على الذهاب للانتخابات التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني ولكن هذا يستوجب أن تغلق الفصائل وقوى الشعب الفلسطيني الحية أمام الرئيس عباس باب استخدام الشعب والفصائل كلما قرر ذلك وحينها لن نعدم الوسائل الكفيلة باعتباره فاقداً للأهلية القانونية"

 

سفيان أبو زايدة  القيادي في حركة فتح

  • قال د. أبو زايدة : "السلطة ستغير سياستها مع الإدارة الأمريكية، وموضوع عودة العلاقات بين السلطة وإسرائيل وحتى استلام أموال المقاصة كان مسألة وقت".
  • أضاف: "كثير من القيادات السياسية الفلسطينية الذين تحدثنا معهم في السابق غير مقتنعين أن جهود المصالحة بين حماس وفتح ستنتهي باتفاق، حتى مع قدوم الإدارة الأمريكية الجديدة لن يتغير شيء

 

عبد الحيكم عوض عضو المجلس الثوري في حركة فتح

  • قال د. عوض: "إن إعلان السلطة عودة العلاقات مع الاحتلال كان متوقعًا، والجميع كان يتوقعه، ولكن المستغرب كان هذا التحول في فكر الرئيس عباس باللجوء إلى الفصائل ومسار إعادة اللحمة والمصالحة الفلسطينية، لأنها ليست طريقة تفكير أبو مازن".
  • أضاف أنه من غير المستغرب أن يعود عباس لطريقة تفكيره وموقفه التقليدي في علاقته مع الاحتلال الإسرائيلي، لافتاً إلى ما حدث أنه يؤكد إدارة الملف الفلسطيني هي إدارة فردية وذاتية وشخصية حتى اللحظة.
  • أكد أن أبو مازن ضرب عرض الحائط بموقف الإجماع الوطني والكتل الفلسطينية والفصائل، واتخذ مثل هذا القرار، بعيداً عن الإجماع الوطني
  • أكد أن كل أبناء الشعب الفلسطيني مؤمنون بأن حال هذا الشعب سيتغير، وأن هذه الحقبة السوداء من تاريخه ستنتهي، وأن الشعب الفلسطيني سينجز المصالحة وسينتبه لكل المخاطر التي تحدق به، وسيكمل مسيرة النضال والكفاح حتى يحقق كامل أهدافه.

 

 

تصريحات ومواقف

تعقيب قيادات تيار الإصلاح الديمقراطي حول قطع رواتب الموظفين

جمال أبو حبل نائب أمين سر الهيئة السياسية بساحة غزة

  • قال أبو حبل حول وقف السلطة راتب 7300 أسير ودمجهم في وظائف حكومية بأنه جاء في إطار الضغوطات الإسرائيلية واستجابة السلطة الفلسطينية لكل ما يريده الاحتلال.
  • أكد أن ما اتخذته السلطة فيه مساس بالنضال الوطني الفلسطيني، وهناك اتجاه للقضاء الدولي بشأن قضية قطع رواتب الأسرى.

 

د. أسامة الفرا القيادي في حركة فتح

  • قال د. الفرا: "إن الكثير من الأحكام الصادرة عن السلطة القضائية بقيت حبراً على ورق ولم تقم السلطة التنفيذية بواجباتها حيال تنفيذها".
  • أضاف "أن قطع الرواتب تم بمخالفة واضحة وصريحة للقانون وبغض النظر عن الجهة التي أصدرت قرارها أو تعليماتها بشأن قطع الرواتب ولم تكلف نفسها البحث في مدى قانونيتها فالواضح أن الجميع يلقي بمسؤولية القرار على السيد الرئيس، وسواء صدقوا في ذلك أم افتروا عليه فإن الحكومة الفلسطينية وضعت نفسها اليوم في موقع لا تحسد عليه".
  • نوه أن مبدأ سيادة القانون أساس الحكم في فلسطين، وتخضع للقانون جميع السلطات والأجهزة والهيئات والمؤسسات والأشخاص، هذا ما نصت عليه المادة السادسة من القانون الأساسي.
  • وأكد أن المشكلة التي نعاني منها ليست في النص وتفسيره بل في مدى احترامنا للمبدأ ذاته، وكي يحترم المواطن القانون لا بد أن يسبقه إلى ذلك المكلفون بتطبيق القانون، وإلا تحول القانون إلى عصا غليظة بيد المسؤول يبطش بها كيفما أراد ووقتما شاء، وعدم تطبيقنا للقانون لا يمكن لنا أن نلقي باللائمة فيه على الاحتلال كما نفعل في الكثير من إخفاقاتنا.

 

عماد محسن الناطق باسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح

(1)

  • قال د. محسن: "كان يتوجب على السلطة الفلسطينية عدم الإذعان للضغوط الإسرائيلية، لأن الأمر لن يتوقف عند مجرد نقل وظائف الشهداء الأبرار والأسرى الأبطال، بل سيتعداه إلى ما هو أسوأ من ذلك، وجعبة المحتلين لم تفرغ بعد من المكائد".
  • أوضح خطورة انصياع السلطة لرغبات الاحتلال الإسرائيلي، وأن ذلك يعني الإقرار بما يدعيه الاحتلال بحق شهدائنا وأسرانا، بأنهم مجرد إرهابيين، بينما هم في نظر شعبهم ومن قبله القانون الدولي هم مناضلين أوفياء لوطنهم، دفعوا من أرواحهم وزهرات شبابهم ثمناً لحرية وطنهم وكرامة شعبهم، وهذا يستوجب ألا ندع رغبات الاحتلال تمر دون وقفة رادعة.
  • وأضاف: "أستطيع أن أؤكد أن هذا لم يكن ليحصل في زمن الرئيس الشهيد ياسر عرفات، حتى لو اضطر أن يخوض حرباً من أجله".

(2)

      - رحب د.محسن بالبيان الصادر عن الاتحاد الأوروبي والذي طالب السلطة الفلسطينية   بضرورة الالتزام بمعايير الاتفاقيات الدولية لحقوق الإنسان التي انضمت إليها من أجل ضمان حقوق الإنسان، بما في ذلك حرية التعبير للمواطنين الفلسطينيين.

  • وبين أن الاختلاف السياسي والخلافات التنظيمية لا ينبغي لها أن تتسبب بأي أذى أو ضرر لأصحابها، وأن التغول على المواطنين بالقضاء المسيس والهراوة الأمنية لن يؤدي إلى السلام الاجتماعي ووحدة الجبهة الداخلية، ولن يقود إلى حرية وازدهار.

 

ديمتري دلياني المتحدث الرسمي باسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح

  • أكد أن الاحتلال يمارس جريمة التطهير العرقي بحق أهل مدينة القدس منذ اليوم الأول لاحتلالها، وتتطور آليات تنفيذ هذه الجريمة بهدف زيادة فعاليتها ونجاعتها.
  • وأضاف أن المقدسيون استطاعوا بغالبيتهم العظمى الصمود في المدينة ومقاومة جريمة التطهير العرقي بفضل الوعي والإنتماء الوطني، ففي ظل هذا الصمود تطورت لدى الاحتلال استراتيجية تكثيف الاستيطان وأسْرَلة المدينة بالتوازي مع إشغال المقدسيين بهموم اقتصادية واعتقالات ومصادرات ومخالفات ومنع بناء وغيرها من الخروقات لحقوقنا الطبيعية التي ينص عليها القانون الدولي.
  • قال إن "اعلان المناقصة هو جزء لا يتجزأ من مخطط الأسرلة والتهويد الذي تتعرض له مدينة القدس العربية المحتلة، وأن هذا المخطط يحظى بغطاء سياسي أمريكي خلافاً للقوانين والمواثيق الدولية".

 

تصريحات ومواقف

سامي أبو نحل مسؤول ملف الأسرى ساحة غزة

  • قال أبو نحل إن ما أقدمت عليه السلطة هو بمثابة جريمة كبرى في حق الوطن والوطنية وعلى رأسها هم أسرانا الذين يشكلون أساس الثورة الفلسطينية وهم وقود لهذه الثورة والخط الدفاع الأول لكرامة شعبنا الفلسطيني.
  • أكد على أن سلطه عباس تقدم وبدون أي وجه أخلاقي أو وطني أو إنساني ومواصلة هجومها في مقتل لأسرانا البواسل عندما تسطو على رواتبهم وعلى أرزاقهم وتقوم بتحويل أو وقف رواتب 7300 أسير داخل السجون وخارجها.
  • اعتبر أن هذه جريمة وطنية كبرى خطيرة لم تحدث في تاريخ الثورة الفلسطينية أن يهاجم الأسرى من قبل ما يسمون أنفسهم قيادات.

 

رسالة مجلس المرأة في حركة فتح من خلال حملة ال 16 يوم لمناهضة العنف ضد المرأة

  • د.صبحية الحسنات

لا للعنف ضد النساء

تأتي هذه الحملة في إطار دعم النساء وكسر حاجز الصمت لمواجهة العنف ضدها والعمل على محو الأمية القانونية المتعلقة بحقوق وواجبات النساء وإعلاء قيم حقوق الإنسان ودعم أي قانون يحافظ على التماسك الأسري ودحر الظواهر المجتمعية السلبية فقد أورثت كثرة الحروب معاناة مضاعفة للمرأة في مراحل التنشئة الاولى ولابد من تمكينها للتعبير عن مظلوميتها مطالبة تحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة

سميرة دحلان أمين سر مجلس المرأة في حركة فتح ساحة غزة

معاً نقاوم العنف ضد المرأة

يُعدّ العنف ضد المرأة انتهاكاً جسيماً لحقوق الإنسان، لذا من المهمّ القضاء عليه لما يُسبّبه من آثار جسدية، ونفسية، وعقلية قصيرة وطويلة المدى على المرأة، بالإضافة إلى أنّه يمنعها من المشاركة الفعّالة في المجتمع.

ماجدة رابعة نائب أمين سر مجلس المرأة بساحة غزة

حياتُنا أجمل بلا عنف

مجلس المرأة أخذ على عاتقه أن يكون الحصن المنيع لجميع أخواتنا في قطاعنا الحبيب المحاصر لتوعيتهم من خلال ورشات وندوات تثقيفية بالإستعانة بمتخصصين في مجال القانون والحماية الأسرية للإجابة على كافة التساؤلات لدى الأخوات وفي ظل الحجر المنزلي وأزمة كورونا ارتفعت نسبة العنف الأسري بكافة أشكاله مقارنة بالأعوام السابقة

 منى بكر

المرأة والعنف.. شرخ في جدار المجتمع

نحن نحتاج إلى الحاضنة المجتمعية الواعية، فالقوانين تعمل على معالجة النتائج والحاضنة المجتمعية الواعية تمنع حدوث المقدمات، لذلك يبقى الوعي المجتمعي هو العنصر الأكثر أهمية في منع العنف ضد المرأة، وما زال الطريق طويلاً أمامنا لرفع الوعي بمفهوم العنف

 

بيانات و مواقف

بيان (1)

صادر عن تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح

  • تقدم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح بأحر التهاني للأسير المحرر ماهر الأخرس، بمناسبة انتصار إرادته الفولاذية على جبروت السجانين، وتمكنه من كسر القيد الذي صنعه الاحتلال الغاشم بإضرابٍ عظيمٍ سجّل فيه ملحمةً بطوليةً فلسطينيةً جديدة.
  • قال التيار: "أثبتت معركة الإرادة والكبرياء التي انتصر فيها البطل ماهر الأخرس، أن شعبنا الفلسطيني لا تنكسر شوكته، وأنه قادر على صناعة المستحيل في ظل حاضنةٍ وطنيةٍ لنضاله العادل من أجل الحرية والاستقلال".

 

بيان (2)

صادر عن لجنة الأسرى في حركة فتح ساحة غزة

  • استنكرت اللجنة، موافقة السلطة على مطالب الاحتلال، واعتبارها مساساً بالقيم الوطنية والنضالية لأبناء شعبنا الفلسطيني وأسرانا البواسل.
  • وطالبت السلطة بالتراجع عن قرارها ووقف التنسيق الأمني، والتصدي بكل قوة لهذا التدخل الوقح من جانب الاحتلال، والإحتكام للقرار الوطني، واحترام قرارات المجلسين الوطني والمركزي، فوظيفة السلطة حماية أبناء شعبنا وصون تضحياتهم، وليست عصا يعاقب بها المناضلون.
  • واعتبرت أن موافقة السلطة على مطالب العدو بمثابة اشتراك في تعذيب وإذلال الأسرى وذويهم.
  • وحذرت من المضي بتنفيذ هذا المطلب الذي يفتح الأبواب أمام التمادي من قبل الاحتلال ليرفع سقف مطالبه، لتشمل فئاتٍ نضاليةٍ جديدة.

 

  • دعت المنظمات الحقوقية والمؤسسات الدولية بالتصدي لهذا القرار المخالف للقوانين والاتفاقيات الدولية، واتفاقية جنيف الخاصة بالأسرى.

 

  • طالبت من الفصائل الفلسطينية لإعلان موقفها من هذا القرار والضغط على السلطة للعدول عنه

 

بيان (3)

صادر عن مجلس المرأة في حركة فتح ساحة غزة

  • دعا المجلس إلى ضرورة الاهتمام وطنياً بقضايا المرأة الفلسطينية، والعمل الجاد لتأسيس مجتمعٍ يخلو من كل أشكال العنف بحق المرأة، ويأتي دور المجلس في تعزيز حقوق المرأة ومبادئ المساواة في النضال من أجل الوصول إلى مجتمعٍ لا مكان فيه للعنف، مجتمع العدالة والمساواة.
  • أكد على ضرورة إحياء المرأة الفلسطينية التي تقف شامخة، تودع أبناءها الواحد تلو الآخر، لا تهُن ولا تضعف، وتتحمل كل الظروف والأعباء الصعبة، وتواصل جهودها الاجتماعية والوطنية في ظل جائحة كورونا، ولم تزل تبني وتناضل وتخط بلغة الكفاءة والإصرار نجاحاتها ومستقبل مشروعنا الوطني.
  • دعا صناع القرار الفلسطيني إلى سن التشريعات اللازمة لضمان حق الحياة، وتوفير الحماية للنساء المعنفات عبر نظام حماية وطني متكامل، بما في ذلك تمكين النظام القضائي من حماية النساء اللاتي يتعرضن للعنف.
  • طالب بضرورة توحيد جهود المؤسسات النسوية، والعمل الموحدة لدعم المرأة في مواجهة العنف، داعياً المرأة الفلسطينية لمزيدٍ من الثبات والتحدي، ومشاركة الرجل في الريادة والابداع في كافة مناحي الحياة.

 

 

فيما أطلق مجلس المرأة في حركة فتح ساحة غزة حملة إلكترونية لمناهضة العنف ضد المرأة  تحت عنوان " #احميها_متعنفهاش

كما شمل الحصاد الأنشطة والفعاليات الأسبوعية للمكاتب الحركية واللجان والمجالس في كافة المحافظات، منها:" محافظة الوسطى ورفح وخانيونس وغزة والوسطى ولجنة اللاجئين، ومجلس الشباب"

لتحميل العدد المائة وواحد pdf

اقرأ المزيد