مفوضية الإعلام تصدر حصاد الأسبوع العدد "المائة"
20 نوفمبر, 2020 01:05 مساءًفتح ميديا - مفوضية الاعلام :
أصدرت مفوضة الإعلام حركة فتح ساحة غزة، اليوم الجمعة، 20/11/2020 ، حصاد الأسبوع المائة
تصريحات و مواقف
النائب محمد دحلان قائد تيار الاصلاح الديمقراطي في حركة فتح
تصريح (1)
هيبة الزعيم الراحل ياسر عرفات بصوته الجهوري، ولغة شاعرنا العظيم الراحل محمود درويش، واحتضان الجزائر الشقيقة لإعلان الاستقلال الفلسطيني وقائع وحقائق لا تمحى من الذاكرة والوجدان، لحظات وعبارات خالدة رسمت الحد الفاصل بين الوطنية وكل ما سواها، المجد لشعبنا البطل، وعهداً على مواصلة المشوار رغم كل التحديات.
تصريح (2)
طرح وزارة البناء والإسكان وسلطة الأراضي الإسرائيليتان مناقصة لبناء 1,257 وحدة استيطانية في مستوطنة "جفعات همتوس" على أراضي بلدة بيت صفافا والتي من شأنها فصل مدينة بيت لحم عن مدينة القدس، بمثابة دق مسمار أخير في نعش حل الدولتين ومحاولة استباقية لإفشال أي توجه مختلف من إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن لإعادة إحياء حل الدولتين، ونية إسرائيلية لفرض المزيد من الوقائع على الأرض، وهذا يتطلب رد فعل سياسي وميداني من المؤسسة الفلسطينية.
تصريح (3)
- قال القائد دحلان :"تأتي زيارة وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو المرتقبة لمستوطنة بساغوت في رام الله في الوقت الضائع المتبقي لإدارة ترامب لتكريس موقفه الداعم لسياسة الضم ومحاولة بائسة لفرض الأمر الواقع وتوريط لإدارة جو بايدن بخطوات غير مسبوقة".
- أضاف هذه الزيارة تتطلب موقفا جاداً وحاسماً من قيادات العمل الفلسطيني الرسمي والفصائل الوطنية والإسلامية
- طالب الإدارة الأمريكية المنتخبة بالتعامل العادل والموضوعي مع حقوق الشعب الفلسطيني وملف السلام بسحب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل وإعادة السفارة الأمريكية إلى تل أبيب والإعلان عن إلغاء صفقة القرن وما ترتب عليها من تداعيات
تصريح (4)
- أكد القائد دحلان أن عودة السلطة الفلسطينية للتنسيق الأمني قرار يتطلب تقييماً موضوعياً بعيداً عن المهاترات والتضليل.
- وتسائل القائد دحلان إذا ما كانت الأسباب انتفت التي بُني عليها قرار وقف التنسيق ورفض استلام أموال المقاصة، أم أن التراجع خطوة تكتيكية (ذكية) للتعامل مع المستجدات وخاصة نتائج الانتخابات الأمريكية، أم تراجع قيادة السلطة نتاج أسباب مالية وإدارية وشخصية؟
- أضاف دحلان إذا كانت الاحتياجات المالية والإدارية والشخصية دافعاً حقيقياً (وهكذا يبدو الأمر)، فلنا أن نسأل لماذا أصلاً توقفت السلطة عن استلام أموال المقاصة وهي أموال خالصة للشعب الفلسطيني، والتحجج بأنها كانت منقوصة يطرح سؤالاً آخر، فهل ستعود هذه الأموال كاملة مع عودة التنسيق الأمني؟ ثم أين وكيف اختفى شعار (بدكم فلوس ولا بدكم وطن)؟
.
غسان جاد الله القيادي في تيار الإصلاح الديمقراطي بحركة فتح
"وقفنا التنسيق، رجعنا التنسيق، سحبنا السفراء، رجعنا السفراء، إنخذلنا لا انتصرنا !!!!!
لم تعد لدينا قيادة، بل روضة أطفال مش عارفين شو بدهم مقضينها مجاكرة في بعض، وقضيتنا وشعبنا من يدفعون الثمن"
توفيق أبو خوصة القيادي في حركة فتح
- أكد أبو خوصة أن أبو مازن بالعودة للمائدة الإسرائيلية بطيب خاطر ومن يراها مفاجأة لا يجيد قراءة الواقع السياسي.
- قال : "عندما يقدمها حسين الشيخ بأنها انتصار عظيم فهو محق من وجهة نظره، وعباس له حسابات والشيخ له مصالح".
- وأشار إلى أنه إذا كان أعضاء المركزية في فتح غائبين ولا يعلمون بذلك إلا من خلال وسائل الإعلام ولم يشاركوا أو يؤخذ رأيهم في القرار، فماذا عن الفصائل والأمناء العامين، واصفاً ذلك بأنه عند الرئيس أبو مازن ديكور وعدة شغل.
ديمتري دلياني المتحدث الرسمي باسم تيار الإصلاح الديمقراطي
- اعتبر أنّ الإعلان عن عودة "التنسيق الأمني" دون تراجع الاحتلال عن خصم أموال رواتب أبناء الشهداء والأسرى، "خسارة سياسية مدوية"، لافتاً في ذات الوقت إلى أنّ "التنسيق الأمني" لم يتراجع في أيّ يوم بالمطلق، ولكنّ الذي توقف هو "التنسيق المدني" بقضايا التحويلات والعمال.
- قال "إنّ الإعلان عن عودة التنسيق المدني تم بعد يومٍ واحد من إعلان بناء استيطاني لـ12750 وحدة استيطانية جنوب القدس"، مُؤكّداً على عدم وجود "أيّ منطق سياسي يُفسر الهرولة نحو إعادة التنسيق المدني والتغول في التنسيق الأمني".
- أضاف: "إنّ بيانات حركتي حماس والجهاد الإسلامي تُؤكّد على أنّ المصالحة التي يُريدنا أبناء شعبنا بما فيها التيار الإصلاحي بحركة فتح، لم تكن إلا مراوغة من السلطة الفلسطينية، والتي من الواضح من أنّها لن تستمر".
د. أسامة الفرا القيادي في حركة فتح
- قال : "القرار لم يأتِ بجديد ولا يجب أن نعتبره انتصار فلسطيني ولا إنجاز ويجب ان يبقى بدون توصيف".
- ونوه إلى أن قطع العلاقات مع الاحتلال والتنسيق الأمني سابقاً جاء بقرار من المجلس الوطني، والعودة عنه يتطلب اجتماع للمجلس الوطني واللجنة التنفيذية.
- وشدد أن الشعب الفلسطيني يعيش بكذبة كبيرة اسمها مؤسسات ويجب أن تكف السلطة عن هذه الكذبة"
في ذكرى الاستقلال قيادات تيار الإصلاح الديمقراطي يأملون بتحقيق حلم الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف
جمال أبو حبل، نائب معتمد حركة فتح ساحة غزة
إن يوم الاستقلال واعلان قيام دولة فلسطين، أسس لمرحلة جديدة من العمل السياسي بعدما خاضت منظمة التحرير الفلسطينية مراحل متعددة من الكفاح ضد المشروع الإسرائيلي بداية من العام 1965 وصولاً لعام 1988م، وهي ما تُعرف بمرحلة الكفاح المسلح.
صبحية الحسنات نائب أمين سر هيئة العمل التنظيمي في حركة فتح بساحة غزة
أكدت أن فلسطين عُرفت من خلال كوفية أبو عمار الذي جال كل بقاع الأرض ووضع الجميع تحت المظلة الوطنية ليعبر الطريق، فما أحوجنا اليوم للياسر في ظل تشرذم السلطة وحالة الانقسام وانعدام وحدة الصف، موضحة أن إحياء الذكرى لترسيخ الثوابت الوطنية والتأكيد على الحقوق المشروعة وأن البوصلة هي فلسطين وعاصمتها القدس الشريف.
د.عماد محسن الناطق باسم تيار الإصلاح الديمقراطي
نتطلع إلى تجسيد ما ورد في وثيقة الاستقلال من مضامين ترسخ روايتنا الوطنية، وتعزز موقفنا، وتبني محددات علاقة الفلسطيني بأرضه وتطوره فيها، مع احترام كل القيم السياسية والحقوقية التي وردت في الوثيقة كحقوق أساسية لكل الفلسطينيين أينما كانوا.
محمود اللينو أمين سر حركة فتح في ساحة لبنان
أكد أن ذكرى الاستقلال فيه تجسيد لسنوات من النضال قدم فيه شعبنا واللاجئين الفلسطينيين في لبنان تضحيات جسيمة، وشكلت المخيمات خزان الثورة ومنبع الفدائيين، والتضحيات لم ولن تذهب سدى وإن لم يكتمل بعد تحقيق الحلم بالتحرير والعودة.
عبد شاكر الجبور أمين سر حركة فتح في ساحة أوكرانيا
"حركة فتح هي أم الجماهير و أم الثورة الفلسطينية، و إن كانت الحركة تعاني من متسلقين على أكتافها شتت بوصلتها، إلا أن الأمل موجود بأبناء التيار داخل حركة فتح للمحافظة على قيم وأخلاقيات و برنامج حركتنا الثورية ،لأن ما يحدث الآن هو طارئ أو عارض سيزول بهمة أبناء التيار، لذلك الآمال كبيرة عليهم في تصحيح المسيرة"
محمد أبو شمالة أمين سر فتح ساحة بلجيكا واللوكسمبورج
رسالتنا لأبناء التيار في الذكرى ال 32 للاستقلال بأنه موقفنا ثابت من كافة القضايا وأنكم أنتم الفتحاويين الأصلاء وإن من يعتبرون أنفسهم "شرعية" حسب وصفهم هم خاطفي لهذه الحركة وتاريخها النضالي و أن الشرعية للميدان و أثبتم دوماً أنكم الشرعية في كافة الساحات
إسماعيل سعدات أمين سر فتح في أسبانيا
أكد سعدات أن للجاليات دور مهم في تشكيل الرأي العام وتوفير الدعم للقضية الفلسطينية، خاصةً في النظام العالمي الجديد، فليكن كل فلسطيني في العالم سفيراً لقضيته، سفيراً بإيجابيته وتفاعله الناشط والصورة المشرقة والأثر الإيجابي الذي يتركه حيثما وجد، إلى جانب الدور الحيوي الذي لابد أن تلعبه الجاليات الفلسطينية في تكوين اللوبي الداعم للقضية الفلسطينية والمناهض للوبي الصهيوني وأهدافه السوداء.
إحسان الجمل عضو قيادة تيار الإصلاح الديمقراطي في لبنان
ذكرى الاستقلال شكلت حالة رمزية ومعنوية في وقت إعلانها، وهي كانت صرخة لرحيل الاحتلال، وعمل الخالد الشهيد عرفات إلى تجسيدها واقعاً ملموساً من خلال بناء السلطة ومؤسساتها للانتقال إلى مرحلة الدولة، لكن لم يكن السلف خير خلف، فهدم كل البناء
إياد الدريملي أمين سر مفوضية الإعلام في حركة فتح ساحة غزة
دعا القوى والفصائل الفلسطينية إلى تطوير الأدوات الكفاحية وتوحيد البرامج وإعادة اللحمة والبناء الداخلي والإصلاح السياسي وتدشين مؤسسات الدولة الفلسطينية العتيدة والاستمرار في الجهود التي تفضي إلى انتزاع حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وحقه بدولته وعاصمتها القدس الشريف.
خالد سلامة مسؤول لجنة الإعلام ساحة أوروبا
رسالة صبر وثبات على عقيدة الحق المشروع، وإيمان بالفكر الإصلاحي الكفيل بمدنا بشجاعة المراجعة، والاعتراف بالأخطاء وابتكار نماذج جديدة من أشكال المقاومة تتماشى مع واقعنا وعصرنا، ونشر الخطاب العقلاني الوحدوي، وترسيخ ثقافة التسامح و التضامن والإيمان بالنصر رغم سواد المشهد، افتخر بشبابنا لما يملكون من طاقات إبداعية خلاقة، واستعداد للعمل وتفتح على العالم، فهم بلا شك من سيصنعون الفصل القادم لمسيرة الوطن، وأنا على ثقة في أنهم سيفاجئوننا فلا شيء يستطيع وقف طموحاتهم أو تكسير إرادتهم
فارس مصبح مفوض الإعلام في ساحة النرويج
"إعلان الاستقلال محطة فارقة في توجه الفلسطينيين إلى العالم ليقف بجانبهم وينظر إلى معاناتهم في الشتات بعد أن أصبحوا يمتلكون شرط إقامة دولة فلسطين المستقلة بوجود شعب يناضل على أرضه وفي كل اماكن تواجده".
تصريحات ومواقف حول استهتار و إصرار من حكومة الدكتور محمد اشتيه النهج و التمييز والأداء العنصري ضد قطاع غزة
خالد موسى أمين سر مجلس العمال بساحة غزة
- قال معلقا على تصريحات المتحدث باسم حركة فتح إياد نصر موسى، إن هذا عبارة عن تحدي واضح لعمال قطاع غزة مما يدل على استهتار و إصرار من حكومة الدكتور محمد اشتيه على أن تستمر في هذا النهج و التمييز والأداء العنصري ضد قطاع غزة على اعتبار بأن قطاع غزة غير موجود في الخارطة ولا علاقه لها في التاريخ الفلسطيني.
- أضاف: "نحن في ظل أزمة كورونا لا نستطيع الأن التحرك ميدانياً وتنظيم احتجاجات و اعتصامات ولكن سيكون لنا بيان و حملات إلكترونية ضد هذا التمييز بإعتبار أن هذا السلوك ما زال يؤسس في الانقسام السياسي و الجغرافي ما بين الضفة و غزة".
فيما أصدر في هذا العدد عدة بيانات لتيار الاصلاح الديمقراطي في حركة فتح
بيان (1)
صادر عن تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح
- استهجن تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح إعلان السلطة الفلسطينية نيتها استئناف العلاقة مع دولة الاحتلال، على الملأ معبرة أن الأمور عادت إلى سابق عهدها بدءاً باستلام أموال المقاصة، مروراً باستئناف التنسيق الأمني، وليس انتهاءً بإعدام كل مسارات استعادة الوحدة وإنهاء الانقسام
- قال أنه في الوقت الذي تسابق فيه دولة الاحتلال الزمن وهي تكثف نشاطها الاستيطاني في الضفة الغربية، وتُمعن في اكمال حلقات مسلسل تهويد القدس، وبعد أن أعلنت إسرائيل قبل يومين عن خطوة استيطانية تعصف كلياً بحل الدولتين وتقضي على أي فرصة لإحياء عملية التسوية، تخرج علينا السلطة الفلسطينية بقرار استئناف العلاقة مع دولة الاحتلال، وتعلن على الملأ أن الأمور عادت إلى سابق عهدها بدءاً باستلام أموال المقاصة، مروراً باستئناف التنسيق الأمني، وليس انتهاءً بإعدام كل مسارات استعادة الوحدة وإنهاء الانقسام.
- جدد تأكيده على أن هذا الإعلان عن السلطة في رام الله هو بمثابة انقلاب على قرارات المجلسين الوطني والمركزي، التي حددت بوضوح ضرورة التحلل من كافة الاتفاقيات الموقعة مع دولة الاحتلال ووقف التنسيق الأمني معها والبدء بإجراءات سحب الاعتراف بها، ويمثل ارتداداً عن مخرجات اجتماع "الأمناء العامّون" للفصائل الفلسطيني الذي انعقد في سبتمبر الماضي بين بيروت ورام الله، ويُجهز على فرصة الحوار الفصائلي بما يعني استدامة الانقسام والفشل في تحقيق الوحدة الوطنية، ويعكس التمادي المحموم في الإستفراد والتفرد بالقرار الوطني، ويؤكد أن ممارسة نهج "الحرد السياسي" ينم عن غياب النهج الوطني المتماسك، وهو نهجٌ يضر بالقضية الوطنية مقابل تحقيق مصالح للبعض من متنفذي السلطة المرتبطة من خلال علاقة متينة بدولة الاحتلال.
بيان (2)
صادر عن مجلس النقابات العمالية بساحة غزة حول قرار الحكومة بشأن صندوق وقفة عز
- استنكر مجلس النقابات العمالية بساحة غزة، استمرار سياسة التمييز العنصري غير المسئولة بحق عمال قطاع غزة بعد قرار الحكومة صرف 8 آلاف اسم لعمال قطاع غزة و60 ألف للعمال في الضفة الغربية من مساعدات البنك الدولي وصندوق وقفة عز.
- أوضح المجلس أن قرار الحكومة برام الله هو استمرار واضح لتنفيذ سياسة التمييز العنصري رغم كل المناشدات وأصوات الاحتجاج على ذلك نفذت حكومة اشتيه قرارها العنصري.
- وأكدت أن عمال غزة جزء أصيل من عمال الوطن وليسوا حمولة زائدة ونطالب بصرف المساعدات من خلال جهات وطنية وشفافة ونزيهة تضمن العدل والمساواة لجميع العمال دون استثناء.
وفي صورة وتعليق تضمن العدد المائة عدد من الصور منها " ذكرى الاستقلال 32
" " جرعة التنسيق الأمني "
فيما اطلقت المفوضية عدة حملات إلكترونية منها " حملة إلكترونية في ذكرى الاستقلال "
كما شمل الحصاد الأنشطة والفعاليات الأسبوعية للمكاتب الحركية واللجان والمجالس في كافة المحافظات، منها:" محافظة الوسطى ورفح وخانيونس وغزة والوسطى ولجنة اللاجئين، ومجلس الشباب"
لتحميل العدد السابع والتسعون pdf