فتح ميديا - مفوضية الإعلام غزة:
أصدرت مفوضة الإعلام في حركة فتح بساحة غزة، اليوم الجمعة، 26/3/2021، حصاد الأسبوع العدد رقم 118.
كلمتنا:
بيانات صحفية:
تيار الإصلاح الديمقراطي بساحة الضفة يدين المحاولات الفاشلة من بعض الحاقدين لخلق بلبلة في صفوفه
أدان تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح بساحة الضفة الغربية، المحاولات الفاشلة من بعض الحاقدين لخلق بلبلة في صفوف التيار.
وأهاب التيار الإصلاحي في حركة فتح بفطنة كوادره وإلتزامهم الحركي، فهم المتنبهين بشكل دائم لكل محاولة يقوم بها هؤلاء الحاقدين لبث الفتن وإثارة البلبلة؛ وهم المحبطين لكل فعل رخيص من شأنه أن يمس قواعد التيار المتينة.
وأكد التيار في بيان له أن اختراق صفحة النائبة نجاة أبو بكر وانتحال شخصيتها والحديث بإسمها، هو عمل غير أخلاقي وغير قانوني؛ وما هو إلا فعل رخيص ومدان، يندرج تحت وصف انعدام الشرف في الخصومة.
وأشاد تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح بيقظة أبناءه؛ وتنبههم لحساسية المرحلة الحالية؛ ووقوفهم صفاً واحداً في وجه هذه الأفعال المخزية.
تصريحات ومواقف:
د. عبد الحكيم عوض القيادي في تيار الإصلاح الديمقراطي بحركة فتح
نفى د. عوض إدلائه بأي تصريحات بخصوص مرحلة ما بعد الانتخابات، مؤكداً أن تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح يبحث عن الصالح الوطني، ولا يبالي بكل الشائعات التي تُبث.
وأوضح أن جهات مشبوهة تقوم بنشر الشائعات على مواقع التواصل الاجتماعي حول مشاركة تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح بالانتخابات التشريعية، سواء كان ذلك بنشر قوائم مزورة أو حتى تلفيق الأخبار.
وأشار عوض إلى أن التيار يتوقع المزيد من هذا العبث في الفترة القادمة، لإثارة الفوضى وخلط الأوراق ونشر الفتنة، لافتاً إلى أن الأولوية الأولى للتيار هي إصلاح النظام السياسي الذي شابه الكثير من الشوائب، وأصبح بعيداً عن تحقيق الأهداف الوطنية.
وفي تصريح أخر له...
قال د. عوض: "إنّ التيار يتطلع إلى تشكيل قائمه تيار وطني عريض للمشاركة في الانتخابات التشريعية المقبلة، تضم كفاءات وقيادات وطنية فلسطينية وذات اختصاص في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والمهنية وغيرها من الاختصاصات"
وأضاف: "نحن في إطار عملية تشكيل القائمة التي ستخوض غمار الانتخابات، ولم ننته بعد من تشكيلها، وفي قمة أولوياتنا بالدرجة الأولى المشاركة السياسية الواسعة، وهذا أقل شيء ممكن أن يقدم للشعب الفلسطيني، الذي ضحى وناضل من أجل الوصول إلى هذا الاستحقاق الوطني الذي طال انتظاره".
وأكد د. عوض أن التيار لديه كفاءات مرموقة في كافة المجالات تستطيع المنافسة في العملية الديمقراطية، مُشدداً على أن التغيير المطلوب من هذه الانتخابات يجب أن يكون جوهرياً لتخليص النظام السياسي الفلسطيني من سياسات التفرد والإقصاء والتعسف والكراهية والتقاسم الوظيفي.
د.عماد محسن الناطق بإسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح بساحة غزة
قال د. محسن: "إن جهات معروفة لدى الشارع الفلسطيني تنشر منذ أيام أسماء مرشحي القائمة التي سيقدمها تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح للانتخابات التشريعية القادمة"، مؤكداً أن هذه المنشورات هي جزء من محاولة فاشلة لإحداث الإرباك والبلبلة، وهي محاولة لن تفلح بإذن الله.
وأكد في تدوينة له على حسابه الشخصي عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أن التيار سينشر على رؤوس الأشهاد أسماء من يمثلونه في القائمة، ومجرد التوجه رسمياً وتقديم طلب الترشح سنخبر العالم كله بمرشحينا، الذين سنفخر بتمثيلهم لشعبنا وسنقف خلفهم من أجل إحداث الفارق وصناعة التغيير.
الدكتورة نجاة أبو بكر النائب في المجلس التشريعي
نفت د. أبو بكر صحة التصريحات المنشورة على صفحتها عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، موكدةً أنه تم اختراق صفحاتها الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، و أن هذا الفعل يدل على الإفلاس الأخلاقي والاختراق القانوني في أصول ومنهجية التعامل مع الآخر.
وقالت: "لم تبدأ الانتخابات بعد، ولم نعلن عن القائمة ولم نطرح الأسماء ونحن في تيار الإصلاح الديمقراطي نؤمن ونقاتل من أجل قضية أساسية وهى فكرة تطوير أداء الحركة".
وأضافت: "أن تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح لا يركب الموج، ووجد لكى تنتصر الحركة ولكى تحيا وتحقق طموحات الشعب سواء في الداخل أو بالخارج"، مؤكدة أنه "لن يفلح أحد في إسقاط صوت تيار الإصلاح الديمقراطي ولن تثنيه المهاترات عن مواصلة عمله".
وأشارت إلى أن الذين تمكنوا من اختراق حساباتها، لن يستطيعوا اختراق عقلية الإنسان الذى آمن في حتمية التغيير، و أن التيار لديه الكثير من ذوى الكفاءة والخبرة.
وقالت: "لم ألاحظ اختراق حساباتي بسبب انشغالي في عملي، حيث كان لدي العديد من القضايا الاجتماعية التي تخص الشارع الفلسطيني، وتحديدًا المواقع التي أتجول بينها"، وأن الذين تسببوا بالاختراق استدعوا كل محبيني ومحبى التيار لرفض هذا الفعل، فكلما زادوا من وتيرة انتهاكهم أعطونا شعبية أكبر في الشارع الفلسطيني".
وأضافت: "حياتي مكشوفة للجميع فلا داعي لمثل هذه الأفعال المسيئة، وفي وقت الاختراق كنت في اجتماع واستكملت عملي"، مؤكدة أنها متواجدة بين أبناء الشعب الفلسطيني، ولا تقفل بابها في وجه أحد، وأن التيار الإصلاحي جاهز لخدمة أبناء الشعب الفلسطيني في كل الأحوال.
وختمت النائب أبو بكر، بقولها "أنا ابنة تيار الإصلاح الديمقراطي الذى آمن بحتمية الانتصار رغم كل المعيقات، وكل هذه المحاولات لن تثنينا عن مواصلة العمل من أجل أن تنتصر فكرة التيار"
ديمتري دلياني الناطق بإسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح
استعرض دلياني أهم مشاريع تيار الإصلاح الديمقراطي في مدينة القدس المحتلة، التي ساندت المواطنين في ظل حملة المضايقات من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي والأوضاع الصعبة التي يعيشها المقدسيين، والتي ساهمت في تذليل العقبات أمام الاحتياجات الأساسية لسكان القدس المحتلة.
وأكد أن التيار نفذ حملة لتوزيع الطرود الغذائية في نهاية عام 2019، لمساعدة المواطنين في تلبية الاحتياجات الاساسية، وللوقوف بجانب السكان في ظل حالة الإهمال المتواصل والمضايقات من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
ولفت إلى أن قوات الاحتلال تمارس سياسة المضايقة على المواطنين في القدس، حيث صادرت الطرود الغذائية المقدمة من التيار في حملة لتوزيع المساعدات نهاية عام 2020، واعتقال كوادر ونشطاء التيار القائمين على هذا المشروع.
وأشار إلى أن التيار ساند المواطنين في شهر رمضان المبارك وقدم الطرود الغذائية في مختلف المناطق في القدس المحتلة في مايو2020، وحملات مختلفة سبقتها، ومنها حملة توزيع الحرامات والأغطية الشتوية في شتاء عام 2017، حيث قامت أجهزة الأمن الوقائي في ذلك الوقت بمصادرة 4000غطاء وحرام كانت متجهة لمسافر "يطا" لتوزيعها على العائلات المستورة في تلك المنطقة.
وأكد دلياني، على أهمية موائد الإفطار التي يقيمها تيار الإصلاحي في القدس المحتلة كل عام، تعزيزاً للتكافل الاجتماعي، ولزيادة الترابط بين المواطنين في المدينة.
وأوضح أن التيار ساهم في حملة لتنشيط الحركة التجارية في البلدة القديمة عام 2017 وكانت حملة كسوة العيد، حيث قام بتوزيع 750 ألف شيكل على العائلات المستورة لكي تقوم بالاحتفال بالعيد كباقي العائلات.
وقال: "إن التيار قدم مساعدات مالية ووقف إلى بجانب المواطنين لمواجهة خطط التهويد والغرامات وغيرها من المضايقات، وقام بترميم حوالي 20 منزل في البلدة القديمة بالقدس، لمساندة سكانها وتشجيعهم على الصمود".
وأضاف: "أن التيار اختتم مشروع الأمل للمكفوفين، حيث تم توزيع نظارات الكترونية على المكفوفين بمبلغ وقدره 250 الف دولار، مشيراً أن هذا المشروع يعمل عليه التيار منذ سنتين".
يذكر أن تيار الإصلاح الديمقراطي يعمل في كل الساحات والمناطق الفلسطينية، لخدمة أبناء الشعب الفلسطيني ولتعزيز صمودهم في ظل الاوضاع الاقتصادية والسياسية الصعبة
سامي جنازرة أسير في سجون الاحتلال الإسرائيلي
أكد الأسير جنازرة على أن دعمه لقائمة التيار عمل يفخر به ككل عمل قام به، قائلا: "إنه قيام بواجبي كفتحاوي، لا أرى في دعمي لقائمة التيار فرق بين مشاركتي أخوتي الأسرى إضراباتهم أثناء وجودي معهم لا أرى فرقاً بين تكرار خوضي للإضراب المفتوح عن الطعام ضد اعتقالي الإداري في سنوات متفرقة وبين دعمي لقائمة التيار".
وأضاف: "فالإضراب واجب لمواجهة ظلم ودعمي لقائمة التيار واجب لأنه مواجهة لظلم ولفساد ولتدمير وطنية شعب ولأن دعمي إنصاف لمئات الكوادر الفتحاوية التي تم اقصاؤها من الحركة فقط لأنهم كانوا رجالا ورفضوا أن يغتال قائد وطني قدم لحركته ووطنه الكثير رفضوا أن تمارس جرائم الاقصاء والتشويه والاغتيال السياسي لنخبة من أبناء فتح التفوا حول الحق الذي رأوه مع قائد اسمه محمد دحلان".
وتابع حديثه: "لا أرى فرقاً في دعمي لقائمة التيار لأنه واجب كذاك الواجب الذي دفعني للوقوف مع أبناء مخيمي حين تسمم فيه ألف وخمسمائة طفل نتاج تقصير المسؤولين واجبا كوقوفي مع أبناء مخيمي حين قطعت عنه الكهرباء عقاباً وتطويعاً من متآمرين ولا أرى فرقاً بين قيامي بواجبي في دعم قائمة التيار وواجبي في تصدر مواجهة قراراً مجحفاً فيه التفافاً على قضية الأسرى قبل سنتين ودفعت ثمن تصدري شهر إضراب وخمسة عشر شهر اعتقال إداري".
وأكد على أنه ليس ممن يختبئون حين يؤمنون بفكرة ولكن ليريح كل من يتعب نفسه خلفه قائلاً: "لست من ركائز التيار ولست من قادته وحتى أنني لست عضواً فيه وإذا كان دليل اتهامكم لي تسمية ابني محمد دحلان فلقد اسميته بهذا الإسم لأنني لم أكن قادرا على نصرته إلا بهذه الطريقة لأنكم أرعبتم أبناء شعبي وجعلتم منهم شعباً مقهوراً يخاف أن يعبر عن حبه أو قناعته فتسمية ابني كانت رسالة لكل من أحبوا محمد دحلان أن لا تسمحوا لأي جهة أن تقهركم وتجعلكم جبناء أمام أنفسكم ورسالة لمن صدقوا إعلاما مهووساً غبياً قبل أن يكون طبل السلطان والعدو شن حملة تشويه ضد دحلان أن لا تصدقوا ما يشاع ها نحن الأسرى في مواجهة الموت نسمي ابننا بإسمه سأبقى داعماً ولكني لست عاملا".
وتمنى الأسير جنازرة من الله أن ينقذ شعبنا وييسر له من يستطيع أن ينقذه من فساد استشرى وانتشر حتى بات الحليم حيراناً أين المفر ولا يرى درباً إليه يفر
صورة وتعليق
وصول الدكتورة جليلة دحلان لقطاع غزة عبر معبر رفح البري
د. سري نسيبة رئيس جامعة القدس
21 آذار 1968م
لتحميل حصاد الأسبوع العدد رقم «118»
مفوضية الإعلام تصدر حصاد الأسبوع العدد رقم «118»
تاريخ النشر : 26 مارس, 2021 12:04 مساءً