فتح ميديا - مفوضية الاعلام :

أصدرت مفوضة الإعلام حركة فتح ساحة غزة، اليوم الجمعة، 16/10/2020 ، حصاد الأسبوع العدد الخامس والتسعون.

تصريحات ومواقف:

القيادي في حركة فتح ماجد أبو شمالة:

• قال أبو شمالة ان أي اتفاق في الساحة الفلسطينية يصحح أوضاعنا ويمتن جبهتنا الداخلية ويقربنا من الوحدة الوطنية هو اتفاق مُبارك نسانده وندعمه طالما أنه يحافظ على النسيج المجتمعي والسياسي الفلسطيني ويعيد اللحمة الوطنية ويخلو من المراوغة والمصالح الشخصية ويُبنى على قاعدة المصلحة الوطنية ويستند على الرضا الشعبي والقانون الفلسطيني والاجماع الوطني.
• لفت إلى الوضع الفلسطيني السياسي والاجتماعي والاقتصادي الذي لا يحتمل كلفة إجراء ثلاث انتخابات متعاقبة في الوقت الذي يرغب شعبنا ومعه العالم أن يشهد تغيير حقيقي وجدي وسريع في الواقع الفلسطيني مطالبا بإجراء الانتخابات بشكل متزامن (التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني) وفق اتفاق وثيقة الأسرى التي نصت على إجراء انتخابات المجلس الوطني حيثما أمكن والتوافق حيثما يتعذر إجراء هذه الانتخابات.
• وأضاف أن الواقع الفلسطيني كاملا يحتاج إلى اصلاحات حقيقية يجب أن تشارك بها كافة القوى الوطنية والإسلامية بعيدا عن المحاصصة والمصالح الأنية والشخصية سواء مؤسسات السلطة أو مؤسسات منظمة التحرير.

القيادي د. سفيان أبو زايدة

• قال د. أبو زايدة: "إن تيار الإصلاح الديمقراطي سيخوض الانتخابات المقبلة بقائمة مستقلة، تضم شخصيات وطنية وأكاديمية وستنافس في قواعد العمل الديمقراطي"، مضيفا من يتفاوض على إجراء الانتخابات يعتبرها أنها ليست حق تمارس كل 4 سنوات، وكأنها مغنمة يريدون تقاسمها من خلال الحديث عن قائمة مشتركة وهو أمر غير مقبول لدى شعبنا وغير ديمقراطي.
• أكد أنه إذا كان هناك مراقبة دولية ستكون الانتخابات ديمقراطية وستكون النتائج صادمة لمن يعتقد أن الانتخابات محسومة لصالحه لو دخل بقائمة مشتركة، مضيفا "أن موضوع فرض قيادة بديلة لن يمر على الشعب الفلسطيني، فهو يختار قيادته من خلال صندوق الإقتراع، متسائلًا، إذا كان الحكم هو صندوق الإقتراع لما الخوف من ذلك؟.
• وأوضح أنه بالنسبة للتيار وقيادته الباب مفتوحًا دون إغلاق لوحدة حركة فتح، رغم الظلم الذي تعرضوا له"، لافتًا إلى أن قرار فتح مصادر من قبل مجموعة صغيرة تتعامل مع الحركة كأنها شركة خاصة.
• أضاف نؤمن بوحدة حركة فتح، فيجب أن تحتوي جميع أبناءها، إذا احترمنا الديمقراطية ومارسنا أهم مبدأ من مبادئ حركة فتح وهو قانون المحبة.

 القيادي غسان جادالله 

• قال القيادي جاد الله: "إن القيادة الفلسطينية اليوم وبعد التصريحات المتلاحقة بحق الإمارات الشقيقة ورموزها الوطنية وأخرها اليوم تصريحات "الهرفي" سفير السلطة في باريس أبعد ما تكون عن الأخلاق وعن اللباقة السياسية، بل فقدت التوازن والحكمة.
• أضاف جاد الله عند المقارنة بين صمتها المطبق على الهجوم الشرس للأمير بندر عليها، وإساءتها المتكررة للإمارات التي لم تتطاول على القيادة الفلسطينية ولم تسيئ لأي فلسطيني، وكأن رسالة هذه القيادة تقول : أنهم يحبون من يمسح في كرامتهم الأرض !! ولا أعتقد أن ذلك هو ديدن الشجعان.

 د. عماد محسن المتحدث باسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح

•  دعا د. محسن إلى ضرورة موائمة القوانين المحلية بما يتناسب مع امكانية إصدار مرسوم الانتخابات بالقريب العاجل، لأن هناك مرسوم بقانون أصدره الرئيس محمود عباس بالعام 2007 عوضًا عن قانون الانتخابات الفلسطيني المقرر بالمجلس التشريعي  وهذا المرسوم بقانون يحتاج إلى تعديلات تتواءم مع المتغيرات التي طرأت في ضوء التوافقات الوطنية.
•  قال :"حتى تكون الأراضي الفلسطينية قطاع غزة والضفة الغربية والقدس وحدة واحدة يجب أن يسير على كل واحدة منها ما يسري على الأخرى وبالتالي إنهاء كافة الإجراءات والعقوبات التي مورست بحق قطاع غزة بالسنوات الأخيرة".
• طالب بضرورة تهيئة الظروف الأمنية والقانونية التي تُتيح لكل شخص لديه وجهة نظر تُخالف الإدارة القائمة بالضفة وغزة إلغاء وتعطيل كافة الإجراءات التي تحد من حرية الرأي والتعبير بالأراضي الفلسطينية وهذا يعني بالضرورة اطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين بالضفة والقطاع.

إياد الدريملي أمين سر مفوضية الإعلام في حركة فح ساحة غزة

• أكد الدريملي أن مفوضية الإعلام بحركة فتح تسلط الضوء وبشكل دائم على القضايا الوطنية العليا ومن ضمنها قضايا الأسرى الذين يتعرضون للانتهاكات الإسرائيلية وخاصة في ظل جائحة كورونا وانشغال العالم عن قضية فلسطين الوطنية.
• وأوضح أن الحملة الإلكترونية لعميد الأسرى ضياء الأغا تأتي بمناسبة مرور 29 عام على اعتقال المناضل، والذي يعتبر من قيادات حركة فتح البارزة الذين قاموا بعمليات بطولية اتجاه الاحتلال الإسرائيلي، موضحًا أن الحملة انطلقت بأكثر من لغة وخاصة الإنجليزية حيث تم توجيهها لشخصيات دبلوماسية وأجنبية والمكاتب الدبلوماسية المحيطة بفلسطين
• نوه إلى أن ما يميز الحملات التي تقوم بإطلاقها المفوضية كل فينه والأخرى، تركيزها على القضايا التي تتعرض لإجحاف وتجاهل من بعض وسائل الإعلام المحلية، وانشغال الشارع عنها ببعض القضايا الاجتماعية والخاصة التي يعاني منها المواطن التي غرق بها المجتمع الفلسطيني بسبب السياسات.
• وأكد أن ما تقوم به مفوضية الاعلام وتيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح لحماية هذه الحقوق وترسيخها وتواجدها على وسائل التواصل الاجتماعي لإبقائها راسخة ومستمرة في وعي الجمهور الفلسطيني.

 رسالة قيادات تيار الإصلاح الديمقراطي للأسير ماهر الأخرس

توفيق أبو خوصة القيادي في تيار الإصلاح الديمقراطي بحركة فتح

"أمام عظمة الحرية و الكرامة كل شيء يهون، الأسير الحر الثائر على القيود ماهر الأخرس إضرابك ليست قضية شخصية بل قضية وطنية، إما حياة تسر الصديق و إما ممات يغيظ العدا".

صلاح العويصي، أمين سر هيئة العمل التنظيمي

"الإضراب المفتوح الذي يخوضه الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال هو بمثابة صرخة حق وحرية في وجه السجان الظالم".

طاهر أبو زيد نائب أمين سر مفوضية الاعلام

"الحرية لأسرانا البواسل الذين يقبعون في سجون الاحتلال، وكل الوفاء للفرسان الذين يخوضون معركة الأمعاء الخاوية رفضًا للاعتقال الإداري".