فتح ميديا - مفوضية الاعلام :
أصدرت مفوضة الإعلام حركة فتح ساحة غزة، اليوم الجمعة، 9/10/2020 ، حصاد الأسبوع العدد الرابع والتسعون.
غسان جادالله القيادي في تيار الإصلاح الديمقراطي بحركة فتح
- قال القيادي جاد الله: "إن تهميش غزة وتجويع أبنائها وعائلاتهم، والتميز على أساس جغرافي بين موظفي السلطة من حيث الراتب والرتب والدرجات والتقاعد، والإساءة لغزة وكل أهلها من قبل الوزير المجدلاني، مواضيع هي الأهم و يجب التركيز عليها والضغط على الرئيس عباس وحكومته من أجل حلها".
النائب ماجد أبو شمالة القيادي في تيار الإصلاح الديمقراطي بحركة فتح
- اعتبر النائب أبو شمالة استمرار الاعتقال السياسي للمناضلين وصمة عار على جبين من يمارسه، مؤكدًا أن حرية الرأي حق مقدس لا يجوز المساس به بأي شكل من الأشكال كفله القانون الأساسي الفلسطيني
- أشار إلى أن هناك عشرات المخالفات والتجاوزات للقانون تمارسها السلطة بحق المواطنين والموظفين منها إحالة الآلاف للتقاعد المبكر والحرمان من العلاوات والترقيات وقطع الرواتب والمنع من السفر ومنع إصدار الجوازات، منوها أن جواز السفر هو هوية شخصية ولا يجوز حرمان أي مواطن من الحصول عليها وأن القانون أجاز في بعض المواضع الخاصة منع مواطنين من السفر بقرار من النائب العام وحكم محكمة وليس بالمزاجية المعمول بها
- طالب بالإفراج عن كافة المعتقلين السياسيين والمعتقلين على خلفية الرأي والكف عن استمرار تجاوز القانون والتعدي عليه..
توفيق أبو خوصة القيادي في تيار الإصلاح الديمقراطي بحركة فتح
- قال أبو خوصة: "يوم ابتلع الكثيرون ألسنتهم ومارسوا أبشع أشكال الدونية، حفاظًا على مصالح شخصية أو شللية أو فصائلية، رفعنا صوتنا عاليًا وقلنا هذا الصمت سوف يقود إلى الندم حين لا ينفع الندم".
- أضاف : "قلنا الخلاص الجماعي هو الحل مما هو آت، والبحث عن الخلاص الفردي مقتل للمجموع و ليس الفرد، صحوة متأخرة كثيرًا و لكنها أحسن من بلاش".
- أوضح أن غزة تستحق العدالة و المساواة لا أن تذهب ضحية المحاباة و التهميش، وأن الرئيس أبو مازن من اتخذ القرار وحكوماته المتعاقبة نفذت تعليماته بكل ما يتعلق بعقوبات انتقامية ضد غزة و الغزيين، ضد فتح و الفتحاويين.
- أردف لا تبحثوا عن الحل في مكان أخر، الرئيس أبو مازن هو المسؤول الوحيد عنها وفي يده إنهائها فورًا لو أراد، فلسطين تستحق الأفضل.
عبد الحكيم عوض عضو المجلس الثوري لحركة فتح
- قال د. عوض: "إن موظفي السلطة الفلسطينية في قطاع غزة طالبوا بعدم التمييز الجغرافي، ومساواتهم في الحقوق مع زملائهم في الضفة الفلسطينية".
- أوضح أن حراك "لا للتمييز" الذي أطلقه موظفي السلطة في قطاع غزة، تأجل طرحه بسبب لقاءات المصالحة، وتجول وفد فتح بين القاهرة ودمشق والحديث عن برنامج فلسطيني مشترك على أساس أن تجرى انتخابات.
- أشار أن الموظفين يشعرون بالغبن منذ سنوات، ولم يستجب أحدًا لمطالب ونداءات الموظفين، مؤكدًا أن التمييز واضح وعلى كل المستويات بين الضفة الغربية وقطاع غزة، ولم يقتصر على الموظفين فقط، فهو عقاب بسبب الانقسام لكافة أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
- أوضح أن فصائل منظمة التحرير الفلسطينية تعاطت مع دعوة د. سلام فياض للموظفين بعدم الإلتزام بالدوام العام.
- وتابع "البعض يرفع صوته على خلفية دافع وطني، استشعارًا منه بوجوب وقف التمييز، وبعض الفصائل أصبح تدخلهم موسميًا، مشيرًا إلى أن حماس وضعت شروط لإتمام المصالحة، وأن الانتخابات من ضمنها عودة الحقوق لموظفي غزة وإنهاء العقوبات وعودة رواتب جميع من قطعت رواتبهم"
- أكد أن تيار الإصلاح بحركة فتح وجميع كوادره بدءًا بالقائد الوطني محمد دحلان، ثم القائد سمير المشهراوي، لديهم قناعة أنه لا يمكن دفع فاتورة هذه المصالحة، متسائلًا، "هل تستجيب القيادة الفلسطينية وتدفع الفاتورة المالية للمصالحة"، وتابع "أعتقد جازمًا أنها لن تتمكن من ذلك".
صبحية الحسنات نائب أمين هيئة العمل السياسي
- - قالت د. الحسنات تعقيباً على الاعتقالات السياسية من قبل سلطة الضفة بحق قيادات فتحاوية وازنه "إن الاعتقالات السياسية في الضفة سلوك المفلسين والعاجزين من السلطة في إدارة البلاد ولكن للأسف أبناء فتح هم من يدفع ثمن الانقسام وثمن تخبط وتسلط ما يحدث من إجراءات ممنهج ليطال أكبر عدد من قيادة تيارنا حيث تلاحقهم العقوبات سواء بفصلهم وقطع رواتبهم وإقصاءهم"
- - شددت أن من يسلك هذا السلوك مع أبناء تنظيمه لن يثق به أي تنظيم آخر و أنه قد سقط من حسابات الجميع
- - لفتت إلى أن ما يحدث هو توزيع أدوار لإدارة الانقسام بشكل ديمقراطي وكأن هذا الشعب الذي ناضل وما زال يقف صامداً في وجه التحديات لا يفهم هذه المعادلة وإذا كان سلوك السلطة تجاه أبناؤنا وقيادتنا جزء من التكتيك لإستبعادهم في الانتخابات القادمة فهذا قفزة في الهواء
- - نوهت إلى أن التيار بقيادته وأعضائه أصبح قوة كبيرة لا يمكن تجاوزها في أي معادلة سياسية، وقالت سنناضل جميعنا من أجل الإفراج عن أبنائنا والاعتقال غير المبرر ورمي التهم جزافاً بحقهم وأن غداً لناظره قريب.
زياد أبو الجديان أمين سر حركة فتح في محافظة شمال غزة
- أكد أبو الجديان أن تيار الإصلاح الديمقراطي سيدافع عن قضايا الموظفين في قطاع غزة ولن يتخلى عنهم.
- أوضح أن الموظف قبل أن يتم توظيفه، فهو مناضل، أو أسير، وعملية التوظيف جاءت في إطار استحقاق سياسي قامت بها منظمة التحرير الفلسطيني.
- طالب بإنهاء الانقسام وحل المشاكل التي تتعرض لها غزة، والمساواة وعدم التمييز بين الموظفين في قطاع غزة والضفة الفلسطينية.
- أضاف يجب أن نصرخ في وجه السلطة وعلى رأسهم الرئيس أبو مازن، الذي يتحمل تصرفات السلطة الصادرة عنه، بحيث تعمل على ترهيب وتهديد الناس وقطع أرزاقهم في قطاع غزة.
- أكد أن تيار الإصلاح الديمقراطي لحركة فتح، لا يحتاج من عباس وسلطته أي شيء، وهو ليس بحاجتهم، إنما فقط يمثل أبناء فتح للدفاع عن حقوقهم وعن حقوق الشعب الفلسطيني.
إياد الدريملي أمين سر مفوضية الاعلام ساحة غزة
- قال الدريملي: "تعتبر السلطة الفلسطينية دائماً أن مبرراتها عن أسباب فرض العقوبات والإجراءات على قطاع غزة هو الضغط على حركة حماس للتراجع عن سيطرتها على قطاع غزة ومؤسساته كمخرج يريحها من إلتزاماتها".
- أضاف بعد مرور أكثر من عقد من الزمن وفشل هذه السياسة وعدم قدرتها على استعادة قطاع غزة ومؤسساته، وبعد مطالبات جماهيرية طويلة بضرورة إنجاز المصالحة والوحدة كخيار وحيد للخروج من الأزمات والتعقيدات خاصة بعد ما تمخض عن اجتماعات الأمناء العامين من بوادر، جهود المصالحة الثنائية بين المنقسمين ووصولها إلى مستويات متقدمة قد تفضي لعقد انتخابات تجدد فيها الشرعيات أصبح لا قيمة لهذه العقوبات والإجراءات البائسة المفروضة على الموظفين العمومين واستحقاقاتهم وحقوقهم باعتبارهم ضحايا مرحلة الانقسام
- أوضح أن إضافة إلى تشكيل لجان فنية مهنية تستوجب انصافهم وفق معايير وقوانين الوظيفة العمومية ولإحداث العدالة والتوازن والتعويض، وإصلاح البنية الإدارية والتنظيمية لمؤسسات السلطة الفلسطينية لتتمكن من الإقلاع من جديد.
خالد موسى أمين سر مجلس العمال في غزة
- قال موسى: "إن وزير العمل يرفض أن يُعطي حصة متساوية لعمال غزة من مشروع صندوق وقفة عز التي يتم صرفها للعمال العاطلين عن العمل والمتضررين من جائحة كورونا".
- أوضح أن الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين ورئيسه شاهر سعد، لا يمارسون الدور المطلوب منهم تجاه دعم عمال قطاع غزة، فقد قدم اتحاد عمال فلسطين 4 مليون شيكل دعم لصندوق وقفه عز من أجل دعم عمال الضفة الغربية، كما حصل على مساعدات مالية تُقدر ب3 مليون شيكل خاصة بعمال الضفة الغربية.
- أكد أن رئيس اتحاد نقابات عمال فلسطين شاهر سعد يرفض أن يمارس دوره النقابي في الضغط على وزير العمل في حكومة اشتيه، لمنع التمييز الجغرافي بين العمال، ودعم عمال قطاع غزة.
- طالب رئيس الاتحاد العام شاهر سعد، بإغاثة عمال غزة بشكل عاجل بمبلغ 3 مليون شيكل أسوة بالمشروع الذي تم تقديمه للعمال في الضفة الغربية، من أجل مواجهة جائحة كورونا.
- أشار إلى أهمية إنهاء التمييز الجغرافي بين طبقة العمال وضخ الأموال لهم ومساعدتهم على توفير فرص عمل لهم في ظل جائحة كورونا، وفي ظل الإغلاقات والحصار الإسرائيلي الخانق على قطاع غزة.
محمد جربوع أمين سر لجنة التعبئة الفكرية في حركة فتح محافظة غزة
- أكد جربوع على أن استمرار الحكومة في رام الله بسياسة التمييز الجغرافي ضد قطاع غزة، ينذر بكارثة اجتماعية وإنسانية.
- أضاف أن التمييز الجغرافي بين الضفة وقطاع غزة بات واضحاً للجميع وهو أمر متعمد العمل به في القطاع.
- أشار إلى أن الظلم وعدم المساواة والتمييز الوظيفي بحق موظفي قطاع غزة منذ 14 عامًا، أدى إلى مشاكل كثيرة، منها توقيف التوظيف، وقطع الرواتب والعلاوات والترقيات، والتقاعد المبكر غير القانوني، إضافة إلى التأمين الصحي الذي يتم خصمه من الراتب رغم عدم وجود تأمين، وعدم الأمان الوظيفي كل هذا يؤكد على التمييز الوظيفي في قطاع غزة.
- طالب المسؤولين والمثقفين تحديد بوصلة قطاع غزة، خاصة مع وجود عدة ملفات عالقة منها الإستحقاقات والإنتخابات القادمة وملف تفريغات 2005 والذي يضم 987 ألف فتحاوي، بالمقابل يتم توظيف كل سنة في الضفة من 400 لـ 500 عنصر في أجهزة الأمن.
بيانات
صادر عن التعبئة الفكرية في حركة فتح ساحة غزة
"التعبئة الفكرية تعقّب على الإجراءات العقابية بحق غزة وتحمّل الرئيس محمود عباس المسؤولية الكاملة"
- قالت: "جاءت التصريحات التي أطلقها وزير التنمية الاجتماعية أحمد مجدلاني صادمة وغير مقبولة كليا، تلك التي عبر من خلالها عن مدى إزدراء السلطة الفلسطينية لغزة واصفاً موظفيها بأنهم لا يعملون ويتقاضون راتب وهم في بيوتهم منذ 13عام، ولا يمكن مساواتهم بموظفي الضفة الذين هم على رأس عملهم، بينما موظفي 2005 لم يعدهم أحداً بشيء بحسب تصريحاته".
- وأضافت: "قُوبلت تصريحات مجدلاني العنصرية المقززة بموجة غضب عارمة اخترقت جدار الصمت والحياد لدى كافة الأحزاب والفصائل وقوى المجتمع المدني والمنظمات الحقوقية والإنسانية بما في ذلك قيادات وازنة في حركة فتح بحجم الدكتور زكريا الآغا وتوفيق الطيراوي و إبراهيم أبو النجا.
وفي صورة وتعليق تضمن العدد الرابع والتسعون كاريكاتير تضمن رسومات الفنان حنفي أبو سعدة منها "جواز السفر "حقي" , في اليوم العالمي للمعلم
كما شمل الحصاد الأنشطة والفعاليات الأسبوعية للمكاتب الحركية واللجان والمجالس في كافة المحافظات، منها:" محافظة الوسطة ورفح وخانيونس وغزة والوسطى ولجنة اللاجئين، ومجلس الشباب"