فتح ميديا - غزة
كتب الكثير من المسافرين إلى فلسطين خلال القرن التاسع عشر والعشرين عن الأزياء التقليدية الفلسطينية وخاصة الثوب الفلسطيني الفلاحي الريف الفلسطيني. وتكاد تمتاز كل مدينة فلسطنية عن الأخرى بنوع التطريز مثل بيت لحم والقدس ويافا وغزة... حتى الأربعينيات من القرن الفائت، كانت المرأة جزء من الوضع الاقتصادي، اما إذا كانت متزوجة أو غير متزوجة.
https://www.facebook.com/Palestinian.Thoub/videos/529119770970446/
كما كانت كل مدينة أو منطقة تمتاز بما كان يميزها، يمكن أن معظم النساء الفلسطينيات نوع من القماش، والألوان، القطع، والتطريز والدوافع، أو عدمها، وتستخدم للفستان.
ورغم هذه الاختلافات المحلية والإقليمية التي اختفت إلى حد كبير بعد عام 1948 ونزوح الفلسطينين، الا انه الايزال التطريز والملابس الفلسطينية تنتج في أشكال جديدة إلى جانب الثياب الإسلامية والموضات الغربية.